مارجرجس وشهداء إخميم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» اسئلة لمرحلة اعدادي (بوربوينت)
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالخميس 1 نوفمبر - 23:15:10 من طرف رفعت

» صدق ولابد ان تصدق
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالخميس 11 نوفمبر - 11:52:48 من طرف كيرلس فوزى

» حب ام شهوة
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالإثنين 1 نوفمبر - 17:25:39 من طرف كيرلس فوزى

» وزال الاكتئاب
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالأحد 24 أكتوبر - 8:24:17 من طرف ايرينى فوزى

» انقذك ام انقذ ابنى
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالسبت 16 أكتوبر - 9:19:41 من طرف ايرينى فوزى

» الزوجة وجارتها
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالسبت 2 أكتوبر - 23:06:04 من طرف ايرينى فوزى

» اوعى تقول انا وحيد
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالخميس 30 سبتمبر - 11:48:54 من طرف كيرلس فوزى

» لا يدع رجلك تزل
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالخميس 30 سبتمبر - 11:45:10 من طرف كيرلس فوزى

» العادات السبع للناس الأكثر فاعلية
ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد I_icon_minitimeالأربعاء 29 سبتمبر - 16:50:31 من طرف ايرينى فوزى


ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد

اذهب الى الأسفل

ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد Empty ما العلاقة بين العهدين القديم والجديد

مُساهمة من طرف felobter الخميس 17 ديسمبر - 19:18:02

كتاب واحد: يتكون الكتاب المقدس من عهدين احداهما قديم والاخر جديد ، كلمة الله الموحى بها بواسطة الروح القدس0 ويشكل كلاهما كامل إعلان الله المكتوب للبشر عن ذاته ومقاصده وأحكامه وطرقه، وقاعدة الإيمان والحياة العملية لجميع البشر0 تشهد كلمة الله لنفسها فتقول: "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذى فى البر" (2تيمو3: 16)0 أجزاء العهد القديم: يتألف العهد القديم من كتابات الأنبياء التى أوحى بها قبل مجئ السيد المسيح، وهى أسفار الشريعة الخمسة والأسفار التاريخية والأسفار الشعرية والحكيمة والأسفار النبوية، ويصل مجموعها إلى تسعة وثلاثين سفراً0 موضوعات العهد القديم: ويتناول العهد القديم عموماً خلق الله للعالم والحياة بما فيها الإنسان0 وقصد الله من وراء ذلك، وسقوط الإنسان فى الخطية والنتائج المترتبة على ذلك، والتدابير المؤقتة الرمزية للتعامل مع الخطية من خلال الذبائح للتقرب إلى الله، والوعد بمجئ المسيح لتحقيق الفداء0 كما يتناول إعطاء الناموس أو الشريعة، ومعاملات الله مع الشعب اليهودى، تلك الجماعة التى إختار أن يعمل من خلالها لتحقيق مقاصده0 أسفار العهد الجديد: أما العهد الجديد الذى أوحاه الله إلى نخبة من رسل المسيح وتلاميذه بعد صعوده إلى السماء0 فيتألف مما اصطلح على تسميته بالبشائر الأربع وسفر أعمال الرسل والرسائل ورؤيا يوحنا0 تقع جميعها فى سبعة وعشرين سفراً تشكل نهاية الوحى الإلهى المكتوب للبشر0 مواضيع العهد الجديد: ويتناول العهد الجديد موضوع مجئ المسيح المخص وحياته وأعماله ومعجزاته وتعاليمه وموته وقيامته0 كما يتحدث عن تاريخ الكنيسة الأولى، ويعرض ؤسائل رسل المسيح التى توضح العقائد المسيحية الأخرى بما فيها الصبر على التجارب والشدائد0 كما ينقلنا إلى المستقبل ليرينا الأمور التى لابد أن تحدث لتتميم مشيئة الله0 مجئ المسيح: ويتميز العهد الجديد بذكره لتحقيق النبوات عن المسيح فى مجيئه، وتجسد ذلك الرمز الذى كانت تشير إليه كل الذبائح القديمة، وإتمام الفداء الموعود للبشرية على الصليب0 كما أن هناك نقلة نوعية غى إعلان الله عن نفسه0 فلم يكتف بالإعلان عن نفسه بالخير أو التضمين أو التلميح، ولكنه أرفق ذلك أيضاً بإعلانه عن نفسه بطريقة شخصية فى المسيح الذى هو أسمى إعلان عن الله0 ولكن أهم ما يتميز به العهد الجديد عن القديم بأن مبدأ النعمة فى الخلاص أكثر وضوحاً "لأن الناموس بموسى أعطى، أما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا" (يوحنا 1 : 17) فبعد أن أصبح واضحاً لدى الإنسان عجزه عن تحقيق مطالب الله وإرضائه0 إعترف بحاجته إلى الإعتماد الكلى على رحمة الله وفضله ونعمته، لم يستطع الإنسان أن يعمل بكل وصايا الله، وأدرك أنه لا يستطيع إفتداء نفسه، فكان عليه الإتكال على الله نفسه0 يقول: "فكثرة الفدية لا تفكك" (أيوب 36: 18)0 ويقول "ماذا يعطى الإنسان فداء عن نفسه؟" (متى 16: 26)0 ولهذا يخلص بولس إلى الحقيقة العظيمة "إذا قد كان الناموس مؤدبنا إلى المسيح، لكى نتبرر بالإيمان" (غلاطية 3: 24)0 فالإنسان لم يعد مضطراً لحفظ وصايا الناموس حتى يخلص0 ولكنه يستطيع ذلك عندما يضع كل ثقته وإيمانه فى المسيح وموته على الصليب من أجل خطاياه0 ضرورة تدرج الإعلان: إن التدرج فى إعلان الله عن مقاصده للبشر أمر طبيعى0 فنحن لا نكشف لأطفالنا كل الحقائق دفعة واحدة0 ولكننا ننتظر نضجهم إلى مراحل مختلفة يستطيعون فيها إستيعاب مستويات مختلفة من المعرفة، ويتحملون مستويات متناهية من المسئولية0 لا نسخ: غير أن التفوق النوعى للإعلان فى العهد الجديد لا يستلزم بأية صورة من الصور إلغاء الإعلان الإلهى السابق فى العهد القديم أو نسخه0 فالعلاقة بينهما هى علاقة تكامل0 ولا يشكل كل منهما وحده أساساً لديانة مختلفة0 ولهذا فإننا لا نؤمن بإنقسام الديانات السماوية أو تعددها0 فنحن نؤمن بالعهدين الجديد والقديم دون أن نكون يهوداً ومسيحيين فى نفس الوقت0 فالعهد الجديد لا يشكل فاصلاً بين دين وآخر0 شهادة المسيح للعهد القديم: لقد شهد السيد المسيح للعهد القديم واستمرار تعليمه بقوله، "ولا يمكن أن ينقض المكتوب" (يوحنا 10: 35)0 وسماه فى (متى 15: 3) "وصية الله"0 ولقد كان المسيح حاسماً فى قوله، " فإنى الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" (متى 5: 18)0 ولقد ربط المسيح بين ضلاض اليهود وإبتعادهم عن كلمة الله – العهد القديم فى ذلك الوقت – حين قال "تضلون إذ لا تعرفون الكتب ولا قوة الله" (متى 22: 29) وحين كانت تغيب عنهم حقيقة إلهية، كان يوبخهم قائلاً: "00 أفما قرأتم ما قيل لمن من قبل الله؟" (متى 22: 31)0 إتخاذه ركيزة له: ولم يشهد المسيح لصحة العهد القديم وتاريخية حوادثه فحسب، ولكنه إتخذ منه ركيزة لتوكيد رسالته وتثبيت سلطانه0 قال لليهود "فتشوا الكنب، لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية، وهى التى تشهد لى" (يوحنا 5: 39)0 كما إستخدم العهد القديم فى تقرير ألوهيته حين أشار إلى وصف داود للمسيح المنتظر فى (مزمور 110 : 1) بأنه ربه0 قال "كيف يقول الكتبة إن المسيح إين داود؟ لأن داود نفسه قال بالروح القدس: قال الرب (الله) لربى (المسيح) إجلس عن يمينى حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك0 فداود نفسه يدعوه رباً0 فمن أين هو إبنه؟" (مرقس 12: 35- 37)0 طبيعة خدمة المسيح: كما أشار السيد المسيح إلى العهد القديم وإلى أشعياء 61: 1- 2، لإيضاح طبيعة خدمته التى تتضمن التبشير والشفاء والمعجزات، إذ قال "روح الرب على، لأنه مسحنى لأبشر المساكين، أرسلنى لأشفى المنكسرى القلوب، لأنادى للمأسورين بالإطلاق وللعمى بالبصر، وأرسل المنسحقين فى الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة" (لوقا 4: 18- 19)0 إتمام النبوءات: ويتحدث المسيح عن موته وقيامته على أنها أمور مذكورة فى الكتب، ى العهد القديم، خاصة فى (مزمور 22) و(أشعياء 53) "وأخذ الأثنى عشر وقال لهم: ها نحن صاعدون إلى أورشليم، وسيتم كل ما هو مكتوب بالأنبياء عن إبن الإنسان لأنه يسلم إلى الأمم ويستهزأ به ويشتم ويتفل عليه ويجلدونه ويقتلونه وفى اليوم الثالث يقوم (لو 18: 31- 33)0 رموز للمسيح: كان العهد القديم يتطلع إلى المسيح، وينبئ عن مجئ ذلك الذى سيحقق الفداء للبشرية، ذلك الفداء الذى ترمز إليه الذبائح الحيوانية التى قدمها الكهنة0 وهكذا أصبح الرمز الذى كان يمارس بالإيمان على أنه حقيقة واقعة0 لقد كان ذبيحة الذبائح التى تتحدث عن رحمة الله فى تعامله مع البشر الأثمة0 انتقد سوء فهم اليهود له: ليس غريباً إذاً أن المسيح لم يهاجم تعاليم العهد القديم على الرغم من إنتقاده لفهم اليهود الحرفى له0 فقد ارادوا مثلاً أن يفهموا أن حفظ السبت وإحترامه ومراعاة قدسيته تمنع الإنسان – وحتى الله نفسه – من القيام بأعمال الرحمة للأخرين0 فبعد أن شفى السيد المسيح إمرأة من مرضها، إغتاظ رئيس المجمع وقال: "هى ستة أيام ينبغى فيها العمل0 ففى هذه إئتوا وإستشفوا وليس فى يوم سبتن فأجاب الرب وقال: يا مرئى0 ألا يحل واحد منكم فى لسبت ثوره او حماره من المذود ويمضى به ويسقيه؟ وهذه عى غبنة إبراهيم قد ربطها الشيطان ثمانى عشرة سنة0 أما كان ينبغى أن تحل من هذا الرباط فى يوم السبت؟" (لوقا 13: 14- 16)0 إرتفاع مستوى التعليم: كما ارتفع المسيح بمستوى التعلم المقبول لدى الله0 فقد كانت الوصية المعطاة من الله للناس على يد موسى "لا تقتل" (خر20: 13)0 قال: "قد سمعتم أنه قيل للقدماء لا تقتل0 ومن قتل يكون مستوجب الحكم0 وأما أنا فأقول لكم أن كل من يغضب على أخيه باطلاً يكون مستوجب الحكم" (متى 5: 21) ولو أمعنا النظر فى ما قاله المسيح، لأدركنا أنه لم ينقض وصية العهد القديم، ولكنه الآن يحاول أن يعالجها من الأساس0 لأن القتل يبدأ بالغضب0 فإذا تخلص الإنسان من الغضبن أصل المشكلة، فلن يرتكب القتل0 وهكذا فإن المسيح أكمل ولم ينقض0 الجديد يفسر القديم: لقد ألقى العهد الجديد الضوء على رموز العهد القديم، وفسر ما كان مغلقاً منها، وشرح الأبعاد الخلاصية والدروس الروحية فى الأحداث التاريخية التى ذكرها0 فقد أشار إلى أن فلك نوح وما حدث معه رمز لتخليص الله للمؤمنين الذين يلجأون إلى "فلك المسيح" للهرب من فيضان دينونة الله على الناس الأشرا الذين يرفضون الدخول فيه (2بطرس 2: 5) كما إستخدم المسيح قصة يونان الذى إبتلعه الحوت وبقى فى جوفه ثلاثة أيام كرمز لموت المسيح وقيامته فى اليوم الثالث0 قال يسوع: "لأنه كما كان يونان فى بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، هكذا يكون غبن الإنسان فى قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ" (متى 12: 40)0 النسخ يتناقض مع الإعتراف: لو أن المسيح أبطل العهد القديم، لما كان له – للمسيح – أساس يقف عليه0 إذ كيف يهدم القاعدة التى يرتكز عليها لإثبات كونه المسيح! فالمسيح لم يأت من فراغ، ولكنه جاء على أساس وعود العهد القديم، الذى يحمل مواصفات دقيقة له، بما فى ذلك طبيعته الإلهية0 لم يكن هنالك أى داعٍ إلى أن تنسخ رسالة المسيح ما قبلها لأنها متوافقة معها، فهما من نفس المصدر الإلهى0 ولو كان المسيح شخصاً غير مرسل من الله، ووجد أن تعاليمه تتناقض روحاً وحرفاً مع تعاليم العهد القديم0 لكان سهلاً عليه أن يدعى نسخ العهد القديم وبطلانه0 الله كلى المعرفة: إن نظرية النسخ تنفى ما نعرفه عن الله الذى يجب أن يكون كلى العلم حتى يكون الله فعلاً0 فهى تفترض أن الله أعطى تعليمات أو أحكاماً خاطئة أو ناقصة أو لا تصلح لظروف لاحقة، ثم إكتشف ذلك لاحقاً عن طريق التجربة أو الملاحظة أو الإدراك، وقام بنسخ ما لم يعد صالحاً أو ما ليس صالحاً أصلاً0 حقائق الله الثابتة: إننا نفهم أن يقول بعضهم بأن الحقائق نسبية ومتغيرة ولا سبيل إلى ضبطها0 ولكننا لا نستطيع قبول هذا الموقف بالنسبة للحقائق الإلهية0 لأن معنى هذا هو أن يغيب كل مقياس موثوق للحق والباطل، والصواب والخطأ، وما هو مقبول وما هو مرفوض0 ليس الله مزاجياً: كما أن هذه النظرية تسم الله بالمزاجية0 فهو يغير ما يشاء من كلامه وقتما يشاء دون أن يسأله أحد عن وجوب أمانته لنفسه ولكلمته وللبشر الذين يحاول إيصال رسالته إليهم0 وعلى الرغم من إيماننا العميق بأن الله العلى يفعل ما يريد، فإننا نؤمن أنه إله أخلاقى أدبى، وليس إله فوضى0 فهو محكوم بطبيعته المقدسة الكاملة غير المتغيرة0 وإن تهمة النسخ المهنية الموجهة إلى الله تعنى أنه إله متغير0 ومن يستطيع أن يثق فى إله مزاجى أو متغير لا يعرف أحد ماذا يريد؟ وكيف يمكن إرضاء مثل هذا الإله؟ وهل هنالك ضمان لذلك؟ كلام الله لكل زمان: وهكذا فإنه ليس فى وسعنا قبول فكرة تطبيق آخر رسالة سماوية تصلنا من الله على أساس أنها الأكثر حداثة والأعظم موثوقية وصدقاً وإلزاماً لنا0 قد ينطبق مبدأ آخر رسالة على ملك بشرى يرسل تعليمات متلاحقة متغيرة حسب مقتضى الحال والمتغيرات التى ربما لا تكون له يد فيها أو قدرة على التحكم بها، فيغير خططه وإستراتيجياته وحتى نظرته إلى ما هو صالح بالنسبة لحاجات رعاياه المتغيرة0 أما الله، فيعرف أن الإنسان هو الإنسان وأن حاجاته هى هى فى كل زمان ومكان، وأن لدى الله نفس المبادئ والحلول لمشكلته0 وإذا كان كلام الله ينسخ لاحقه سابقه ويبطل بعضه، فكيف يمكن أن يصلح لكل زمان ومكان؟ إله سلام: إننا نشكر الله الذى لا يريد أن يحير أحداً ويشوش عقله، لأن "الله ليس إله تشويش بل إله سلام" (1كو 14: 33) وهو يريد أن يهدى كل واحد فى نوره الثابت لنستطيع أن نقول مع داود "سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى" (مزمور 119: 105) وإذا عرفنا الله حق المعرفة، فسنعرف أنه لا يغير طرقه لتتكيف معنا، ولكنه يريدنا أن نتغير ونستأمنه على أنفسنا وحياتنا ومستقبلنا0 لا تكن سذجاً: علينا أن ندرك أن كلام الله يظل دائماً كلام الله مهما حاولنا أن ننسخه0 ولنتب عن مثل التجديف الذى نمارسه بوعى أو عن جهل أو سذاجة ونطلب الغفران والرحمة قبل أن "ينسخنا" من رحمته!
felobter
felobter

عدد المساهمات : 189
نقاط : 591
تاريخ التسجيل : 08/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى