بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
felobter | ||||
كيرلس فوزى | ||||
ايرينى فوزى | ||||
بولس | ||||
anton1579 | ||||
ابو ماضى | ||||
Admin | ||||
انطونيوس | ||||
الراهب الصامت | ||||
orthozoksiah |
ابات عن المحبة في الكتاب المقدس
صفحة 1 من اصل 1
ابات عن المحبة في الكتاب المقدس
عدد الايات الواردة عن المحبة في الكتاب المقدس67 آية وهي:
ثم ابغضها امنون بغضة شديدة جدا حتى ان البغضة التي ابغضها اياها كانت اشد من المحبة التي احبها اياها و قال لها امنون قومي انطلقي (2صم 13 : 15)
من الامم الذين قال عنهم الرب لبني اسرائيل لا تدخلون اليهم و هم لا يدخلون اليكم لانهم يميلون قلوبكم وراء الهتهم فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة (1مل 11 : 2)
البغضة تهيج خصومات و المحبة تستر كل الذنوب (ام 10 : 12)
اكلة من البقول حيث تكون المحبة خير من ثور معلوف و معه بغضة (ام 15 : 17)
من يستر معصية يطلب المحبة و من يكرر امرا يفرق بين الاصدقاء (ام 17 : 9)
اجعلني كخاتم على قلبك كخاتم على ساعدك لان المحبة قوية كالموت الغيرة قاسية كالهاوية لهيبها لهيب نار لظى الرب (نش 8 : 6)
مياه كثيرة لا تستطيع ان تطفئ المحبة و السيول لا تغمرها ان اعطى الانسان كل ثروة بيته بدل المحبة تحتقر احتقارا (نش 8 : 7)
المتوكلون عليه سيفهمون الحق و الامناء في المحبة سيلازمونه لان النعمة و الرحمة لمختاريه (الحكمة 3 : 9)
و تطلب التاديب هو المحبة و المحبة حفظ الشرائع و مراعاة الشرائع ثبات الطهارة (الحكمة 6 : 19)
بنو الحكمة جماعة الصديقين و ذريتهم اهل الطاعة و المحبة (سيراخ 3 : 1)
الحكمة و العلم و معرفة الشريعة من عند الرب المحبة و طرق الاعمال الصالحة من عنده (سيراخ 11 : 15)
و رب رجل يهدم المحبة ليبدي العدل رب شرير يمشي مكبا في الحداد و بواطنه مملوءة مكرا (سيراخ 19 : 23)
انا ام المحبة البهية و المخافة و العلم و الرجاء الطاهر (سيراخ 24 : 24)
المراة المحبة للصمت عطية من الرب و النفس المتادبة لا يستبدل بها (سيراخ 26 : 18)
لماذا تحسنين طريقك لتطلبي المحبة لذلك علمت الشريرات ايضا طرقك (ار 2 : 33)
كنت اجذبهم بحبال البشر بربط المحبة و كنت لهم كمن يرفع النير عن اعناقهم و مددت اليه مطعما اياه (هو 11 : 4)
المحبة فلتكن بلا رياء كونوا كارهين الشر ملتصقين بالخير (رو 12 : 9)
وادين بعضكم بعضا بالمحبة الاخوية مقدمين بعضكم بعضا في الكرامة (رو 12 : 10)
المحبة لا تصنع شرا للقريب فالمحبة هي تكميل الناموس (رو 13 : 10)
فان كان اخوك بسبب طعامك يحزن فلست تسلك بعد حسب المحبة لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لاجله (رو 14 : 15)
ماذا تريدون ابعصا اتي اليكم ام بالمحبة و روح الوداعة (1كو 4 : 21)
و اما من جهة ما ذبح للاوثان فنعلم ان لجميعنا علما العلم ينفخ و لكن المحبة تبني (1كو 8 : 1)
المحبة تتانى و ترفق المحبة لا تحسد المحبة لا تتفاخر و لا تنتفخ (1كو 13 : 4)
المحبة لا تسقط ابدا و اما النبوات فستبطل و الالسنة فستنتهي و العلم فسيبطل (1كو 13 :
اما الان فيثبت الايمان و الرجاء و المحبة هذه الثلاثة و لكن اعظمهن المحبة (1كو 13 : 13)
اتبعوا المحبة و لكن جدوا للمواهب الروحية و بالاولى ان تتنباوا (1كو 14 : 1)
لاني من حزن كثير و كابة قلب كتبت اليكم بدموع كثيرة لا لكي تحزنوا بل لكي لتعرفوا المحبة التي عندي و لا سيما من نحوكم (2كو 2 : 4)
ذلك اطلب ان تمكنوا له المحبة (2كو 2 :
اخيرا ايها الاخوة افرحوا اكملوا تعزوا اهتموا اهتماما واحدا عيشوا بالسلام و اله المحبة و السلام سيكون معكم (2كو 13 : 11)
لانه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا و لا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة (غل 5 : 6)
فانكم انما دعيتم للحرية ايها الاخوة غير انه لا تصيروا الحرية فرصة للجسد بل بالمحبة اخدموا بعضكم بعضا (غل 5 : 13)
كما اختارنا فيه قبل تاسيس العالم لنكون قديسين و بلا لوم قدامه في المحبة (اف 1 : 4)
و انتم متاصلون و متاسسون في المحبة حتى تستطيعوا ان تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض و الطول و العمق و العلو (اف 3 : 18)
بكل تواضع و وداعة و بطول اناة محتملين بعضكم بعضا في المحبة (اف 4 : 2)
بل صادقين في المحبة ننمو في كل شيء الى ذاك الذي هو الراس المسيح (اف 4 : 15)
الذي منه كل الجسد مركبا معا و مقترنا بمؤازرة كل مفصل حسب عمل على قياس كل جزء يحصل نمو الجسد لبنيانه في المحبة (اف 4 : 16)
و اسلكوا في المحبة كما احبنا المسيح ايضا و اسلم نفسه لاجلنا قربانا و ذبيحة لله رائحة طيبة (اف 5 : 2)
لكي تتعزى قلوبهم مقترنة في المحبة لكل غنى يقين الفهم لمعرفة سر الله الاب و المسيح (كو 2 : 2)
و على جميع هذه البسوا المحبة التي هي رباط الكمال (كو 3 : 14)
و الرب ينميكم و يزيدكم في المحبة بعضكم لبعض و للجميع كما نحن ايضا لكم (1تس 3 : 12)
و اما المحبة الاخوية فلا حاجة لكم ان اكتب اليكم عنها لانكم انفسكم متعلمون من الله ان يحب بعضكم بعضا (1تس 4 : 9)
و اما نحن الذين من نهار فلنصح لابسين درع الايمان و المحبة و خوذة هي رجاء الخلاص (1تس 5 :
و ان تعتبروهم كثيرا جدا في المحبة من اجل عملهم سالموا بعضكم بعضا (1تس 5 : 13)
و اما غاية الوصية فهي المحبة من قلب طاهر و ضمير صالح و ايمان بلا رياء (1تي 1 : 5)
و تفاضلت نعمة ربنا جدا مع الايمان و المحبة التي في المسيح يسوع (1تي 1 : 14)
و لكنها ستخلص بولادة الاولاد ان ثبتن في الايمان و المحبة و القداسة مع التعقل (1تي 2 : 15)
لا يستهن احد بحداثتك بل كن قدوة للمؤمنين في الكلام في التصرف في المحبة في الروح في الايمان في الطهارة (1تي 4 : 12)
و اما انت يا انسان الله فاهرب من هذا و اتبع البر و التقوى و الايمان و المحبة و الصبر و الوداعة (1تي 6 : 11)
لان الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح (2تي 1 : 7)
تمسك بصورة الكلام الصحيح الذي سمعته مني في الايمان و المحبة التي في المسيح يسوع (2تي 1 : 13)
اما الشهوات الشبابية فاهرب منها و اتبع البر و الايمان و المحبة و السلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي (2تي 2 : 22)
ان يكون الاشياخ صاحين ذوي وقار متعقلين اصحاء في الايمان و المحبة و الصبر (تي 2 : 2)
من اجل المحبة اطلب بالحري اذ انا انسان هكذا نظير بولس الشيخ و الان اسير يسوع المسيح ايضا (فل 1 : 9)
لان الله ليس بظالم حتى ينسى عملكم و تعب المحبة التي اظهرتموها نحو اسمه اذ قد خدمتم القديسين و تخدمونهم (عب 6 : 10
و لنلاحظ بعضنا بعضا للتحريض على المحبة و الاعمال الحسنة (عب 10 : 24)
لتثبت المحبة الاخوية (عب 13 : 1)
و لكن قبل كل شيء لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة لان المحبة تستر كثرة من الخطايا (1بط 4 :
سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة سلام لكم جميعكم الذين في المسيح يسوع امين (1بط 5 : 14)
بهذا قد عرفنا المحبة ان ذاك وضع نفسه لاجلنا فنحن ينبغي لنا ان نضع نفوسنا لاجل الاخوة (1يو 3 : 16)
ايها الاحباء لنحب بعضنا بعضا لان المحبة هي من الله و كل من يحب فقد ولد من الله و يعرف الله (1يو 4 : 7)
في هذه هي المحبة ليس اننا نحن احببنا الله بل انه هو احبنا و ارسل ابنه كفارة لخطايانا (1يو 4 : 10)
و نحن قد عرفنا و صدقنا المحبة التي لله فينا الله محبة و من يثبت في المحبة يثبت في الله و الله فيه (1يو 4 : 16)
بهذا تكملت المحبة فينا ان يكون لنا ثقة في يوم الدين لانه كما هو في هذا العالم هكذا نحن ايضا (1يو 4 : 17)
لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف الى خارج لان الخوف له عذاب و اما من خاف فلم يتكمل في المحبة (1يو 4 : 18)
تكون معكم نعمة و رحمة و سلام من الله الاب و من الرب يسوع المسيح ابن الاب بالحق و المحبة (2يو 1 : 3)
و هذه هي المحبة ان نسلك بحسب وصاياه هذه هي الوصية كما سمعتم من البدء ان تسلكوا فيها (2يو 1 : 6)
لتكثر لكم الرحمة و السلام و المحبة (يه 1 : 2)
ثم ابغضها امنون بغضة شديدة جدا حتى ان البغضة التي ابغضها اياها كانت اشد من المحبة التي احبها اياها و قال لها امنون قومي انطلقي (2صم 13 : 15)
من الامم الذين قال عنهم الرب لبني اسرائيل لا تدخلون اليهم و هم لا يدخلون اليكم لانهم يميلون قلوبكم وراء الهتهم فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة (1مل 11 : 2)
البغضة تهيج خصومات و المحبة تستر كل الذنوب (ام 10 : 12)
اكلة من البقول حيث تكون المحبة خير من ثور معلوف و معه بغضة (ام 15 : 17)
من يستر معصية يطلب المحبة و من يكرر امرا يفرق بين الاصدقاء (ام 17 : 9)
اجعلني كخاتم على قلبك كخاتم على ساعدك لان المحبة قوية كالموت الغيرة قاسية كالهاوية لهيبها لهيب نار لظى الرب (نش 8 : 6)
مياه كثيرة لا تستطيع ان تطفئ المحبة و السيول لا تغمرها ان اعطى الانسان كل ثروة بيته بدل المحبة تحتقر احتقارا (نش 8 : 7)
المتوكلون عليه سيفهمون الحق و الامناء في المحبة سيلازمونه لان النعمة و الرحمة لمختاريه (الحكمة 3 : 9)
و تطلب التاديب هو المحبة و المحبة حفظ الشرائع و مراعاة الشرائع ثبات الطهارة (الحكمة 6 : 19)
بنو الحكمة جماعة الصديقين و ذريتهم اهل الطاعة و المحبة (سيراخ 3 : 1)
الحكمة و العلم و معرفة الشريعة من عند الرب المحبة و طرق الاعمال الصالحة من عنده (سيراخ 11 : 15)
و رب رجل يهدم المحبة ليبدي العدل رب شرير يمشي مكبا في الحداد و بواطنه مملوءة مكرا (سيراخ 19 : 23)
انا ام المحبة البهية و المخافة و العلم و الرجاء الطاهر (سيراخ 24 : 24)
المراة المحبة للصمت عطية من الرب و النفس المتادبة لا يستبدل بها (سيراخ 26 : 18)
لماذا تحسنين طريقك لتطلبي المحبة لذلك علمت الشريرات ايضا طرقك (ار 2 : 33)
كنت اجذبهم بحبال البشر بربط المحبة و كنت لهم كمن يرفع النير عن اعناقهم و مددت اليه مطعما اياه (هو 11 : 4)
المحبة فلتكن بلا رياء كونوا كارهين الشر ملتصقين بالخير (رو 12 : 9)
وادين بعضكم بعضا بالمحبة الاخوية مقدمين بعضكم بعضا في الكرامة (رو 12 : 10)
المحبة لا تصنع شرا للقريب فالمحبة هي تكميل الناموس (رو 13 : 10)
فان كان اخوك بسبب طعامك يحزن فلست تسلك بعد حسب المحبة لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لاجله (رو 14 : 15)
ماذا تريدون ابعصا اتي اليكم ام بالمحبة و روح الوداعة (1كو 4 : 21)
و اما من جهة ما ذبح للاوثان فنعلم ان لجميعنا علما العلم ينفخ و لكن المحبة تبني (1كو 8 : 1)
المحبة تتانى و ترفق المحبة لا تحسد المحبة لا تتفاخر و لا تنتفخ (1كو 13 : 4)
المحبة لا تسقط ابدا و اما النبوات فستبطل و الالسنة فستنتهي و العلم فسيبطل (1كو 13 :
اما الان فيثبت الايمان و الرجاء و المحبة هذه الثلاثة و لكن اعظمهن المحبة (1كو 13 : 13)
اتبعوا المحبة و لكن جدوا للمواهب الروحية و بالاولى ان تتنباوا (1كو 14 : 1)
لاني من حزن كثير و كابة قلب كتبت اليكم بدموع كثيرة لا لكي تحزنوا بل لكي لتعرفوا المحبة التي عندي و لا سيما من نحوكم (2كو 2 : 4)
ذلك اطلب ان تمكنوا له المحبة (2كو 2 :
اخيرا ايها الاخوة افرحوا اكملوا تعزوا اهتموا اهتماما واحدا عيشوا بالسلام و اله المحبة و السلام سيكون معكم (2كو 13 : 11)
لانه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا و لا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة (غل 5 : 6)
فانكم انما دعيتم للحرية ايها الاخوة غير انه لا تصيروا الحرية فرصة للجسد بل بالمحبة اخدموا بعضكم بعضا (غل 5 : 13)
كما اختارنا فيه قبل تاسيس العالم لنكون قديسين و بلا لوم قدامه في المحبة (اف 1 : 4)
و انتم متاصلون و متاسسون في المحبة حتى تستطيعوا ان تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض و الطول و العمق و العلو (اف 3 : 18)
بكل تواضع و وداعة و بطول اناة محتملين بعضكم بعضا في المحبة (اف 4 : 2)
بل صادقين في المحبة ننمو في كل شيء الى ذاك الذي هو الراس المسيح (اف 4 : 15)
الذي منه كل الجسد مركبا معا و مقترنا بمؤازرة كل مفصل حسب عمل على قياس كل جزء يحصل نمو الجسد لبنيانه في المحبة (اف 4 : 16)
و اسلكوا في المحبة كما احبنا المسيح ايضا و اسلم نفسه لاجلنا قربانا و ذبيحة لله رائحة طيبة (اف 5 : 2)
لكي تتعزى قلوبهم مقترنة في المحبة لكل غنى يقين الفهم لمعرفة سر الله الاب و المسيح (كو 2 : 2)
و على جميع هذه البسوا المحبة التي هي رباط الكمال (كو 3 : 14)
و الرب ينميكم و يزيدكم في المحبة بعضكم لبعض و للجميع كما نحن ايضا لكم (1تس 3 : 12)
و اما المحبة الاخوية فلا حاجة لكم ان اكتب اليكم عنها لانكم انفسكم متعلمون من الله ان يحب بعضكم بعضا (1تس 4 : 9)
و اما نحن الذين من نهار فلنصح لابسين درع الايمان و المحبة و خوذة هي رجاء الخلاص (1تس 5 :
و ان تعتبروهم كثيرا جدا في المحبة من اجل عملهم سالموا بعضكم بعضا (1تس 5 : 13)
و اما غاية الوصية فهي المحبة من قلب طاهر و ضمير صالح و ايمان بلا رياء (1تي 1 : 5)
و تفاضلت نعمة ربنا جدا مع الايمان و المحبة التي في المسيح يسوع (1تي 1 : 14)
و لكنها ستخلص بولادة الاولاد ان ثبتن في الايمان و المحبة و القداسة مع التعقل (1تي 2 : 15)
لا يستهن احد بحداثتك بل كن قدوة للمؤمنين في الكلام في التصرف في المحبة في الروح في الايمان في الطهارة (1تي 4 : 12)
و اما انت يا انسان الله فاهرب من هذا و اتبع البر و التقوى و الايمان و المحبة و الصبر و الوداعة (1تي 6 : 11)
لان الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح (2تي 1 : 7)
تمسك بصورة الكلام الصحيح الذي سمعته مني في الايمان و المحبة التي في المسيح يسوع (2تي 1 : 13)
اما الشهوات الشبابية فاهرب منها و اتبع البر و الايمان و المحبة و السلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي (2تي 2 : 22)
ان يكون الاشياخ صاحين ذوي وقار متعقلين اصحاء في الايمان و المحبة و الصبر (تي 2 : 2)
من اجل المحبة اطلب بالحري اذ انا انسان هكذا نظير بولس الشيخ و الان اسير يسوع المسيح ايضا (فل 1 : 9)
لان الله ليس بظالم حتى ينسى عملكم و تعب المحبة التي اظهرتموها نحو اسمه اذ قد خدمتم القديسين و تخدمونهم (عب 6 : 10
و لنلاحظ بعضنا بعضا للتحريض على المحبة و الاعمال الحسنة (عب 10 : 24)
لتثبت المحبة الاخوية (عب 13 : 1)
و لكن قبل كل شيء لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة لان المحبة تستر كثرة من الخطايا (1بط 4 :
سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة سلام لكم جميعكم الذين في المسيح يسوع امين (1بط 5 : 14)
بهذا قد عرفنا المحبة ان ذاك وضع نفسه لاجلنا فنحن ينبغي لنا ان نضع نفوسنا لاجل الاخوة (1يو 3 : 16)
ايها الاحباء لنحب بعضنا بعضا لان المحبة هي من الله و كل من يحب فقد ولد من الله و يعرف الله (1يو 4 : 7)
في هذه هي المحبة ليس اننا نحن احببنا الله بل انه هو احبنا و ارسل ابنه كفارة لخطايانا (1يو 4 : 10)
و نحن قد عرفنا و صدقنا المحبة التي لله فينا الله محبة و من يثبت في المحبة يثبت في الله و الله فيه (1يو 4 : 16)
بهذا تكملت المحبة فينا ان يكون لنا ثقة في يوم الدين لانه كما هو في هذا العالم هكذا نحن ايضا (1يو 4 : 17)
لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف الى خارج لان الخوف له عذاب و اما من خاف فلم يتكمل في المحبة (1يو 4 : 18)
تكون معكم نعمة و رحمة و سلام من الله الاب و من الرب يسوع المسيح ابن الاب بالحق و المحبة (2يو 1 : 3)
و هذه هي المحبة ان نسلك بحسب وصاياه هذه هي الوصية كما سمعتم من البدء ان تسلكوا فيها (2يو 1 : 6)
لتكثر لكم الرحمة و السلام و المحبة (يه 1 : 2)
felobter- عدد المساهمات : 189
نقاط : 591
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
مواضيع مماثلة
» اهمية الكتاب المقدس
» أكثر من 300 قصة من الكتاب المقدس
» السيدات فى الكتاب المقدس
» كيف حدد الكتاب المقدس الازمنة ؟
» النعمة فى الكتاب المقدس
» أكثر من 300 قصة من الكتاب المقدس
» السيدات فى الكتاب المقدس
» كيف حدد الكتاب المقدس الازمنة ؟
» النعمة فى الكتاب المقدس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 1 نوفمبر - 23:15:10 من طرف رفعت
» صدق ولابد ان تصدق
الخميس 11 نوفمبر - 11:52:48 من طرف كيرلس فوزى
» حب ام شهوة
الإثنين 1 نوفمبر - 17:25:39 من طرف كيرلس فوزى
» وزال الاكتئاب
الأحد 24 أكتوبر - 8:24:17 من طرف ايرينى فوزى
» انقذك ام انقذ ابنى
السبت 16 أكتوبر - 9:19:41 من طرف ايرينى فوزى
» الزوجة وجارتها
السبت 2 أكتوبر - 23:06:04 من طرف ايرينى فوزى
» اوعى تقول انا وحيد
الخميس 30 سبتمبر - 11:48:54 من طرف كيرلس فوزى
» لا يدع رجلك تزل
الخميس 30 سبتمبر - 11:45:10 من طرف كيرلس فوزى
» العادات السبع للناس الأكثر فاعلية
الأربعاء 29 سبتمبر - 16:50:31 من طرف ايرينى فوزى