بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
felobter | ||||
كيرلس فوزى | ||||
ايرينى فوزى | ||||
بولس | ||||
anton1579 | ||||
ابو ماضى | ||||
Admin | ||||
انطونيوس | ||||
الراهب الصامت | ||||
orthozoksiah |
المسيح سفر الخروج
صفحة 1 من اصل 1
المسيح سفر الخروج
المسيح سفر الخروج
الخروج هو سفر الفداء، بدأت رسالة موسى برؤية عجيبة ومنظر مجيد، فإن ملاك الرب ظهر له فى عليقة ملتهبة بالنار، يا للعجب ! هذا مثال بديع رائع لسر التجسد : الله ظهر فى صورة منظورة محسوسة ! ولما سأله موسى عن اسمه قال : " أهيه الذى أهيه، وقال هكذا تقول لبنى إسرائيل أهيه أرسلنى إليكم " [خر 3 : 14].
" أهيه " تعنى " أنا هو "...
+ قال يسوع :
أنا هو نور العالم...
أنا هو الباب.....
أنا هو الراعى الصالح.....
أنا هو القيامة والحياة......
أنا هو الطريق والحق والحياة...
أنا هو الكرمة الحقيقية........
وقال للسامرية : " أنا الذى أكلمك هو "...
وقال لليهود عند القبض عليه : " إنى أنا هو..... ".
+ خروف الفصح : نجد فى خروف الفصح صورة الفداء الذى بيسوع المسيح، أما كون خروف الفصح رمزا إلى السيد المسيح فقضية ثابتة من الوحى لأن كلمة الله تقول صريحا :
" لأن فصحنا أيضا المسيح قد ذبح لأجلنا، إذا لنعيد.... " [1 كو 5 : 7، 8].
خروف الفصح الذى أفاد اليهود ؛ كان مذبوحا لا حيا... كان بلا عيب... كان يرش دم الخروف على القائمتين والعتبة العليا رمزا للصليب.. عظم منه لا يكسر.. [خر 12]
+ الخبز الحى والماء الحى : تذمر الأسرائيليون من الجوع فى البرية " فقال الرب لموسى ها أنا امطر لكم خبزا من السماء " [خر 16 : 4]، فاستعار السيد المسيح هذه العبارة للدلالة على ذات شخصه حيث يقول " أنا هو الخبز الحى الذى نزل من السماء، ان أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد، والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة العالم [يو 6 : 48 – 51].
وبعد المن يرد ذكر الصخرة التى ضربها موسى، قال الرب " فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب... " [خر 17 : 6]
" لأنهم كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح " [1 كو 10 : 4]...
" ولكن من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذى أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " [يو 4 : 13، 14]
+ خيمة الأجتماع : ان خيمة الأجتماع أيضا وخدماتها هى رمز للسيد المسيح، إنها :
" شبه السمويات وظلها " [عب 8 : 5].. ماذا كان شكل هذه الخيمة التى أخذ موسى رسمها من الله مباشرة ؟ من الخارج لم تكن تستلفت الأنظار، ولا كان لها رونق يعجب الناس، إذ كانت مظلة كبيرة مغطاة بجلود الكباش، أما من الداخل فكانت جميلة جدا وموشاة بالذهب فى سقوفها وجوانبها... ! ومثل ذلك مثل السيد المسيح ؛ فإنه بحسب الظاهر انسان كسائر البشر بلا مجد ولا جلال، وأما الذين عرفوه فيرون فيه جمالا يفوق العقول، ومجدا يبهر الأبصار.
وإذا تأملنا فى محتويات خيمة الأجتماع من الداخل فجميع مشتملاتها ترمز إلى السيد المسيح والمؤمنين. وأيضا رئيس الكهنة وملابسه كان رمزا للكاهن الأعظم يسوع المسيح.
الخروج هو سفر الفداء، بدأت رسالة موسى برؤية عجيبة ومنظر مجيد، فإن ملاك الرب ظهر له فى عليقة ملتهبة بالنار، يا للعجب ! هذا مثال بديع رائع لسر التجسد : الله ظهر فى صورة منظورة محسوسة ! ولما سأله موسى عن اسمه قال : " أهيه الذى أهيه، وقال هكذا تقول لبنى إسرائيل أهيه أرسلنى إليكم " [خر 3 : 14].
" أهيه " تعنى " أنا هو "...
+ قال يسوع :
أنا هو نور العالم...
أنا هو الباب.....
أنا هو الراعى الصالح.....
أنا هو القيامة والحياة......
أنا هو الطريق والحق والحياة...
أنا هو الكرمة الحقيقية........
وقال للسامرية : " أنا الذى أكلمك هو "...
وقال لليهود عند القبض عليه : " إنى أنا هو..... ".
+ خروف الفصح : نجد فى خروف الفصح صورة الفداء الذى بيسوع المسيح، أما كون خروف الفصح رمزا إلى السيد المسيح فقضية ثابتة من الوحى لأن كلمة الله تقول صريحا :
" لأن فصحنا أيضا المسيح قد ذبح لأجلنا، إذا لنعيد.... " [1 كو 5 : 7، 8].
خروف الفصح الذى أفاد اليهود ؛ كان مذبوحا لا حيا... كان بلا عيب... كان يرش دم الخروف على القائمتين والعتبة العليا رمزا للصليب.. عظم منه لا يكسر.. [خر 12]
+ الخبز الحى والماء الحى : تذمر الأسرائيليون من الجوع فى البرية " فقال الرب لموسى ها أنا امطر لكم خبزا من السماء " [خر 16 : 4]، فاستعار السيد المسيح هذه العبارة للدلالة على ذات شخصه حيث يقول " أنا هو الخبز الحى الذى نزل من السماء، ان أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد، والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة العالم [يو 6 : 48 – 51].
وبعد المن يرد ذكر الصخرة التى ضربها موسى، قال الرب " فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب... " [خر 17 : 6]
" لأنهم كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح " [1 كو 10 : 4]...
" ولكن من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذى أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " [يو 4 : 13، 14]
+ خيمة الأجتماع : ان خيمة الأجتماع أيضا وخدماتها هى رمز للسيد المسيح، إنها :
" شبه السمويات وظلها " [عب 8 : 5].. ماذا كان شكل هذه الخيمة التى أخذ موسى رسمها من الله مباشرة ؟ من الخارج لم تكن تستلفت الأنظار، ولا كان لها رونق يعجب الناس، إذ كانت مظلة كبيرة مغطاة بجلود الكباش، أما من الداخل فكانت جميلة جدا وموشاة بالذهب فى سقوفها وجوانبها... ! ومثل ذلك مثل السيد المسيح ؛ فإنه بحسب الظاهر انسان كسائر البشر بلا مجد ولا جلال، وأما الذين عرفوه فيرون فيه جمالا يفوق العقول، ومجدا يبهر الأبصار.
وإذا تأملنا فى محتويات خيمة الأجتماع من الداخل فجميع مشتملاتها ترمز إلى السيد المسيح والمؤمنين. وأيضا رئيس الكهنة وملابسه كان رمزا للكاهن الأعظم يسوع المسيح.
felobter- عدد المساهمات : 189
نقاط : 591
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
مواضيع مماثلة
» مقدمة في سفر الخروج
» معانى كلمات سفر الخروج
» المسيح هو الديان
» الثبات في المسيح
» المسيح فى سفر التكوين
» معانى كلمات سفر الخروج
» المسيح هو الديان
» الثبات في المسيح
» المسيح فى سفر التكوين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 1 نوفمبر - 23:15:10 من طرف رفعت
» صدق ولابد ان تصدق
الخميس 11 نوفمبر - 11:52:48 من طرف كيرلس فوزى
» حب ام شهوة
الإثنين 1 نوفمبر - 17:25:39 من طرف كيرلس فوزى
» وزال الاكتئاب
الأحد 24 أكتوبر - 8:24:17 من طرف ايرينى فوزى
» انقذك ام انقذ ابنى
السبت 16 أكتوبر - 9:19:41 من طرف ايرينى فوزى
» الزوجة وجارتها
السبت 2 أكتوبر - 23:06:04 من طرف ايرينى فوزى
» اوعى تقول انا وحيد
الخميس 30 سبتمبر - 11:48:54 من طرف كيرلس فوزى
» لا يدع رجلك تزل
الخميس 30 سبتمبر - 11:45:10 من طرف كيرلس فوزى
» العادات السبع للناس الأكثر فاعلية
الأربعاء 29 سبتمبر - 16:50:31 من طرف ايرينى فوزى